-->
مدونة فضول - foudhoul مدونة فضول - foudhoul

أمثلة عن الإستعارة المكنية و الإستعارة التصريحية مع الحل ( بكالوريا لجميع الشعب ) .

 

أمثلة عن الإستعارة المكنية و الإستعارة التصريحية مع الحل ( بكالوريا لجميع الشعب ) .

في هذا المقال سنقدم لكم الصور البيانية ( الإستعارة المكنية و الإستعارة التصريحية و الكناية ) و المأخوذة من مواضيع البكالوريا لجميع الشعب  و ذلك من 2020 إلى 2011 مع الحل المقدم من طرف وزارة التربية الوطنية .


أمثلة عن الإستعارة المكنية و الإستعارة التصريحية مع الحل


1/ إنه يشعل المصباح المنطقي : كناية عن صفة الإرشاد و الهداية . سر بلاغتها : تقديم الحقيقة مصحوبة بدليلها.

2/مشت الحضارة :إستعارة مكنية حيث شبه الشاعر الحضارة بالكائن الحي في المشي و حذف المشبه به و دلنا عليه بلازمة من لوازمه و هي صفة المشي و تكمن بلاغتها  في إضفاء لمسة جمالية على التعبير و حسن تشخيص المعنى و ترسيخه في ذهن المتلقي .

3/ غرهم نعيم : إستعارة مكنية بحيث شبه الشاعر النعيم بشخص و حذف المشبه به و ذكر ما يدل عليه الغرور ، بلاغتها تتمثل في تشخيص المعنى و توضيحه.

4/ بعد مسيرة الشعر : إستعارة مكنية حيث شبه الكاتب فيها الشعر بالإنسان الذي يسير وحذف المشبه به و أبقى على لازمة من لوازمه وهي السير وسر بلاغتها هي شخص معنى رواج الشعر.

5/ هل يذكر المساء : هي إستعارة مكنية حيث شبه المساء بالإنسان في صفةالذكر ( يذكر) و سر بلاغتها هي شخص الشاعر ماهو معنوي .


6/مهاجرا مات بلا كفن : كناية عن صفة الذل التي يعيشها الفلسطيني نتيجة لبشاعة الإحتلال الصهيوني و بلاغتها : تصوير درجة معاناة الفلسطيني حيا و ميتا .

7/ عرفت الجزائر يقظة : في لفظ الجزائر مجاز مرسل ، علاقته المحلية ، حيث أطلق لفظ الجزائر وهو المحل أي المكان و أريد به شعبها أي من فيها ، بلاغتها الإيجاز في التعبير لإبراز مدى عموم و شمولية اليقظة الإصلاحية في الجزائر .

8/ فيلتقي الجفن -بعد البين - و الوسن : كناية عن صفة راحة البال ، أما سر بلاغتها فيكمن في تقديم الحقيقة ( راحة البال) مشفوعة بدليلها الوسن " النوم " .

9/ فهل ترد الليالي بعض ما سلبت : إستعارة مكنية ، حيث شبه الشاعر الليالي بلص قاطع طريق بجامع القسوة بينهما ، وحذف المشبه به اللص مع الإبقاء على لازم مهناه و هو الفعل " سلب " ، وسر بلاغتها  في إعطاء المعنى قوة و جمالا من خلال تشخيصه .

10/ ولدته الريح  : إستعارة مكنية شبه فيها الريح التي هي شيء معنوي بالأم التي هي سيء مادي ، فحذف المشبه به الأم ورمزله بأحد لوازمه و هي " ولدت " ، أما بلاغتها : تشخيص المعنى  .


11/ أخذت أقلامهم تفيض بنغمات : إستعارة مكنية ، حيث شبه الأقلام بالماء ، فحذف المشبه به و أبقى على أحد لوازمه وهو الفيضان ، بلاغتها هو إيضاح المعنى و تجسيد الصورة .

13/ لبسنا قشرة الحضارة : إستعارة مكنية ، حيث شبه الشاعر الحضارة بلباس يرتدى و يلبس و حذف اللباس و ذكر القرينة الدالة عليه و هي لبسنا .، أما سر بلاغتها فهي توضيح المعنى بتجسيد المعنوي ( الحضارة ) في صورة محسوسة ( اللباس) .

14/ تنغمس الأمة في النقائص : إستعارة مكنية حيث شبه الكاتب النقائص و التي هي شيء معنوي بشيء مادي تنغمس فيها الأمة ، أما سر بلاغتها فهي وضع المعنى في صورة محسوسة .

15/إلتفتوا يتبينون الطريق : كناية عن صفة وهي الهداية و التوجيه الصحيح وسر بلاغتها هو وضع المعنى في صورة محسوسة .


15/أغمدت هزيمتي : إستعارة مكنية حيث شبه الشاعر الهزيمة  (أمر معنوي ) بالسيف (أمر مادي ) فذكر المشبه و حذف المشبه به و أبقى على ما يدل عليه و هي ( أغمدت ) ، أما سر بلاغتها فهي تقريب المعنى و تثبيته في الذهن عن طريق التجسيد و التصوير .

16/وهي تستغيث من داهيتين : إستعارة مكنية حيث شبه الداهيتين ( المصيبتين ) وهو أمر معنوي بشيء مادي يستغاث منه فذكر المشبه و حذف المشبه به و ترك ما يدل عليه و هو الفعل ( تستغيث ) ، أما أثرها في المعنى فكان من خلال تجسيدها للمعنوي في صورة محسوسة .

17/ تأبى المروءة :إستعارة مكنية حيث شبه الشاعر المروءة و هي شيء معنوي بإنسان يأبى ، فحذف المشبه به ( الإنسان ) ورمز إليه بشيء من لوازمه و هوالفعل ( تأبى ) ، أما سر بلاغتها فهي تشخيص المعنى و تقويته و توضيحه في بيان النفور و الإشمئزاز .

18/ ويذوق بعضهم بأس بعض : إستعارة مكنية حيث شبه البأس و هو معنوي بمشروب و هو حسي . فحذف المشبه به الشراب ، وأبقى على لازمة من لوازمه وهو يذوق ، أما سر بلاغتها فهي تجسيد المعنى و تقريبه .

19/ ماتوا واقفين : كناية عن الصمود و التحدي ، سر بلاغتها تكمن في تكمن في تقديم الحقيقة ( الصمود ) مصحوبة بدليلها ( الموت واقفين ) .

20/ أن العلم لم يستطع هدم الشعر : إستعارة مكنية ، حيث شبه العلم بالفأس ، و حذف المشبه به و ترك لازمة من لوازمه وهو الهدم ، أما سر بلاغتها يكمن في تبيين تماسك الشعر و صموده أما العلم .


21/ يقتات من دم أمهات الأبرياء : إستعارة مكنية ، حيث شبه عام الثورة الجديد ( ذكرى الثورة ) بالجنين ، فذكر المشبه ( الضمير المستتر العائد على العام ) و حذف المشبه به ( الجنين ) ، ودل عليه بلازم من لوازمه وهو ( يقتات من دم الأم ) ، أما بلاغتها فهي توضيح إستمرارية الثورة بفضل تضحيات الأسرة الجزائرية ، و تشخيص هذا المعنى في صورة الجنين العالق برحم الأم يتغذى من دمها .

22/ أعداء الحياة : كناية عن موصوف ، وهو الإستعمار، أما بلاغتها فهو التعرف على المقصود ( الإستعمار ) مصحوبا بالدليل عليه ( عداوة الحياة ) .

23/ من الأقماط حتى الأكفان : كناية عن عمر الإنسان من أوله ( الميلاد ) حتى آخره ( الوفاة ) ، أما سر بلاغتها شمول المقصود ( عمر الإنسان من أوله حتى آخره ) مصحوبا بالدليل الحسي عليه ( من الأقماط حتى الأكفان ) .

24/ تلبس أفكاره رداء : إستعارة تصريحية ، حيث شبه تأثر الافكار بلبس الرداء ، و إشتق من اللبس الفعل " تلبس " على سبيل الإستعارة التصريحية ، أما سر بلاغتها وافادت تشخيص المعنوي ( تأثر الأفكار ) في صورة محسوسة ( لبس الرداء ) بداعي تقريبه إلى الأفهام .

25/ أذواقهم مريضة :إستعارة مكنية حيث ذكر المشبه ( أذواقهم ) و حذف المشبه به ( الكائن الحي ) و دل عليه بقرينة لفظية ( مريضة ) ، أما سر بلاغتها فهي تقوية المعنى و تأكيده ، وتجسيد المعنوي في صورة المحسوس .


26/ الأشجار تخلع أخضرا : إستعارة مكنية حيث شبه الأشجار بالإنسان الذي يخلع ثوبه فحذف المشبه به ( الإنسان ) و اشار إليه بقرينة دالة عليه وهي ( تخلع ) ، أما أثرها البلاغي فهو تشخيص المعنى و تقويته و تأكيده ، و إبراز تأمل الشاعر في تغير لون الأشجار .

27/فرحبوا بالسجون : إستعارة مكنية ، حيث شبه الكاتب السجن بالضيوف و حذف المشبه به ، ودل عليه بأحد لوازمه ( رحب ) ، أما بلاغتها فهو توكيد المعنى و توضيحه و ترسيخه في ذهن المتلقي .

28/ مجدنا ينهار : إستعارة مكنية ، حيث شبه الشاعر المجد بالبنيان في الإنهيار ، و حذف المشبه به ( البنيان ) و دلنا عليه بلازمة من لوازمه وهي الفعل ( ينهار ) ، أما سر بلاغتها فتكمن في تقوية المعنى و توضيحه و تجسيده في إيجاز .

29/ و العرب في سكرة :  كناية عن صفة وهي الغفلة و اللامبالاة أي غفلة العرب عن قضيتهم المحورية ، أما سر بلاغتها فهو توضيح المعنى و تأكيده وذلك بكشف الخفي المستور .

29/ خدمة مثمرة : إستعارة مكنية ، حيث شبه الكاتب الخدمة بالشجرة ، وحذف المشبه به الشجرة و دلنا على لازمة من لوازمه و هي ( مثمرة ) ، أما سر بلاغتها فهو تجسيد المعنوي بالمادي ، و تحويل التشبيه من صورة بليغة إلى صورة أبلغ .


30/ إستطاع علم النفس في العصور الحديثة أن يجوس بمصباحه خلال أشخاصها : إستعارة مكنية ، حيث شبه الشاعرعلم النفس بإنسان يحمل مصباحا ، فحذف المشبه به ( الإنسان ) وأبقى على لازمة تدل عليه ( يجوس بمصباحه) ، أما سر بلاغتها فتتمثل في تجسيد المعنوي ( علم النفس ) في صورة إنسان ( يجوس بمصباحه) توضيحا لقيمة العلم في الحياة .

31/ تمطى أوراس تيها و عجبا : إستعارة مكنية ، حيث شبه الشاعر الأوراس و هو جماد بإنسان يسير سيرا طويلا تائها متعجبا ، فحذف المشبه به و ترك لازمة من لوازمه و هي " تمطى ، عجبا " ، أما بلاغتها فتكمن في توضيح المعنى و تقويته عن طريق تشخيص المادي ، فالشاعر أراد أن يبين حال الأوراس قبل الثورة لإحداث مقارنة بينه و بين حاله بعد الثورة حين عج بالأسود ، ومما زاد في بلاغتها أكثر عنصر الإيجاز فيها .

32/ لا نرى الناس سيدا و مسودا : كناية عن صفة العدل و المساواة ، حيث كنى الشاعر عن المساواة بين الناس من سادة و مسودين بهذه العبارة ،كما أراد أن يبين أن العدالة و المساواة من شيم الشعب الجزائري ومن المبادئ التي نادت بها ثورة نوفمبر ، أما بلاغتها فتكمن في تقديم قضية مصحوبة بدليلها ، فالشاعر يتحدث عن قضية العدل بين الناس ، ثم يأتي بالدليل ، وهو عدم وجود فوارق بين السيد و المسود في كل أمة .

33/ الراوي الذي يجول في أساطير و تاريخ المجتمع و تراثه : إستعارة مكنية ، أما بلاغتها : ؛يث أظهر الشاعر ماهو معنوي في صورة محسوسة ، إذ شبهت أساطير و تاريخ المجتمع و تراثه بحديقة يتجول فيهال الراوي ، فحذف المشبه به ( الحديقة ) و إستعار مايدل عليه بقرينة ( يجول ) إلى المشبه ( أساطير و تاريخ ) ..

34/ إن المجد تصنعه أيدينا :إستعارة مكنية ، حيث شبه المجد بالمصنوعات بجامع إمكان تحقيقه في كل منهما ، وحذف المشبه به مع الإبقاء على لازم معناه وهو الفعل ( تصنعه) ، أما سر بلاغتها فهو تجسيد المعنوي و هو " المجد" في شكل محسوس وهو " المصنوعات" لتقريب المعنى إلى الذهن .

35/ من هذا النسيان الذي يغمرها :إستعارة مكنية ، حيث شبه النسيان بالماء بجامع التغطية و الغلبة في كل منهما ، وحذف المشبه به مع الإبقاء على لازم معناه وهو الفعل " يغمر " ، أما سر بلاغتها فهو تجسيد المعنوي وهو " النسيان" في شكل محسوس وهو " الماء" لتقريب المعنى إلى الذهن .


36/ يمحو الظلام : إستعارة تصريحية ، شبه البعد عن تعاليم الدين بالظلام بجامع التيه في كل منهما ،وصرح بالمشبه به وهو الظلام ، أما سر بلاغتها فهو تجسيد المعنوي الضلال في صورة محسوسة وهو الظلام لتقريب معنى التيه إلى الذهن .

37/ غذي بالعلم الصحيح : إستعارة مكنية ، حيث شبه العلم الصحيح بالطعام بجامع النفع في كل منهما ، فحذف المشبه به و أبقى على أحد لوازمه غذي ، اما سر بلاغتها فهو توضيح دور العلم الصحيح في تنمية الشعور بالوطنية ، وتجسيده في صورة نمو الجسم بالغذاء النافع .

38/ يطوي الدجى :  إستعارة مكنية ، حيث شبه الدجى فيها بالثوب الذي يطوى و حذف المشبه به و أبقى على لازمة من لوازمه و هي (يطوي) ، أما بلاغتها فهي توضيح و توكيد المعنى ونقل المعنوي في صورة المحسوس .

39/ترويها ساعات معينة : إستعارة مكنية ،حيث شبه الساعات بالماء و حذف المشبه به و أبقى على لازمة من لوازمه وهي ترويها ، أما بلاغتها فتتمثل في تقوية المعنى و تجسيده .

40/ يسير على قدميه القبر : إستعارة مكنية ، حيث شبه القبر بالإنسان وحذف المشبه به ، و أبقى على لازمة من لوازمه وهي السير ، أما سر بلاغتها فتتمثل في أنها زادته وضوحا وجسدته في قالب محسوس .


41/ نركب أحصنة من خشب : كناية عن صفة العجز و الإستكانة فهو تعبير حقيقي يراد منها لازم المعنى ، أما بلاغتها تكمن في إيضاح المعنى و تقريبه .

42/ خشونة القول : إستعارة مكنية ، حيث شبه القول بشيء مادي وأعطاه صصفة الخشونة فحذف المشبه به و أبقى على لازمة من لوازمه ، أما بلاغتها فهي تقوية المعنى و تجسيده.

43/ لست أنسى أسودي : إستعارة تصريحية ، حيث شبه أفراد جيش التحرير بالأسود، وحذف المشبه و صرح بالمشبه به ، أما بلاغته فتكمن في توضيح المعنى وتوكيدة ونقله من المجرد إلى المحسوس و المبالغة و الإيجاز.

44/ أن نحجب عليهم نقائصنا : إستعارة مكنية ، حيث شبه النقائص بشيء مادي يحجب ثم حذف المشبه به ورمز إليه بالفعل ( نحجب) ، أما سر بلاغتها فتمثلت في توضيح المعنى و تقريبه من الذهن عن طريق التجسيد بنقله من المعنوي المجرد إلى المحسوس .

45/ لن أبيح من الجزائر إصبعا : كناية عن صفة وهي عدم التفريط في الوطن و اثرها التشخيص و التقوية .


46/ تدفع شر الزلازل : إستعارة مكنية ، حيث شبهت الزلازل بشيء يدفع ، فحذف المشبه به و أشير إلى صفته وهي الدفع ، أما بلاغتها فتكمن في تحقق الجمال الفني وتنشط الخيال للبحث عن المعنى المقوى من خلالها ، وهو ضعف الإنسان أمام قوة الزلازل .

47/ أحمل منفاي في حقائبي : إستعارة مكنية ، حيث شبه المنفى بشيء مادي يحمل و يوضع في حقائب ، أما سر بلاغتها فتتمثل في عنصر الإيجاز أي تشخيص المعنوي في قالب مادي .

48/ دلنا التاريخ : إستعارة مكنية ، حيث ذكر المشبه ( التاريخ ) ، وحذف المشبه به ( الإنسان ) ورمز إليه بلازمة من لوازمه ( دل ) ، أما بلاغتها فهي تجسيد المعنى وتوضيحه في صورة محسوسة .

49/ قمح نربيه : إستعارة مكنية ، حيث شبه القمح بالصبي الذي يربى ، فذكر المشبه ( القمح ) ، وحذف المشبه به ( الصبي) ، وذكر على مايدل عليه ( نربيه) ، أما سر بلاغتها فتكمن في تقريب المعنى و أبراز مدى تمسك الشاعر بأرضه .

50/ الموضوع الذي كاد يبلى : إستعارة مكنية ، حيث شبه الموضوع بشيء مادي يبلى كالثوب ، حيث ذكر المشبه و حذف المشبه به الثوب و ترك مايدل عليه وهو يبلى ، أما سر بلاغتها فتتمثل في تجسيد المعنى في قالب حسي .

51/ إنطوت راياتهم : كناية عن صفة وهي الهزيمة و الخسارة ، أما بلاغتها فتتمثل في التوضيح بتقديم المعنى في صورة محسوسة .

52/ شفاها الثأر : إستعارة مكنية ، حيث ذكر المشبه و حذف المشبه به ( الدواء ) ، ورمز إليه بصفة من صفاته ( شفاها ) ، أما بلاغتها فتكمن في قوة التشخيص لتوضيح المعنى وترسيخه في لذهن .

53/ قهر الأمراض : إستعارة مكنية ، حيث شبه الأمراض بالعدو الذي يحارب فيقهر و يغلب ، فحذف المشبه به ( العدو) وذكر القرينة الذالة عليه ( قهر) ، أما بلاغتها فتتمثل في أنها جسدت المعنى المجرد في صورة حسية فزادته وضوحا و تأكيدا .

54/ و إن المرء ليقلب نظره في ما حوله : كناية عن صفة وهي الدهشة و التعجب و الإنبهار ، أما بلاغة الصورة فتمثلت في أنها وضعت المعنى في صورة محسوسة مما جعله قريبا من الذهن .

55/ طبعه الناصع : إستعارة مكنية ، حيث شبه ( الطبع ) و هو شيء معنوي بشيء مادي محسوس كالثوب ، ثم حذف المشبه به ، وترك صفة من صفاته و هي ( الناصع ) ، أما بلاغتها فتمثلت في توضيح المعنى وتجسيده في صورة ملموسة محسوسة ، حيث أبرزت مدى أصالة طبع شعوب المغرب العربي .


التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

مدونة فضول - foudhoul

2016